التقارب الإيراني السعودي خطوة المرجو أن تتّبِعها خطوات و هي محل رغبة المراجع الدينية
*قال السيد رضا حسين صبح : *
الاتفاق الإيراني السعودي خطوة إلى الأمام في الطريق الصحيح .
راجياً أن تكون بداية لخطوات تؤدي إلى خير وفير و تقارب بين المسلمين ، بحيث تنعم الشعوب عموما و المسلمون خصوصاً بالسلام والأمان والوئام مع التنبه والحذر من مزالق الشيطنة السياسية .
لأن هكذا تقارب قد لا يعجب بل لا يصب في مصالح بعض أصحاب الميول السيئة و النظرات الضيقة .
وقال ؛ إنّ في آخر زيارة كانت للرئيس الحالي لمجلس الشورى الإسلامي في إيران للمرجع الديني آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الگلبيگاني (قدس سره) إذ أكّد المرجع الديني المذكور بل وكان يؤكد دائماً على أعلى المعنيين إلى ضرورة تبادل التساهل والتعاون لإنجاز أحسن العلاقات مع دول المنطقة بل وحتى دول العالم حتى تنعم الشعوب بالاستقرار والأمان وكان يريد بذلك مصلحة الإسلام والإنسان في آن في كل مكان .
