– لم يخطر ببالي أن أحيا لليوم الذي تُرغم فيه “دولة اسرائيل” وجيشها الذي لا يقهر على الفرار أمام طرف عربي
– ما الذي حدث؟ كيف تجري الأمور على هذا النحو؟
– بضع مئات من مقاتلي حزب الله يجبرون “الدولة الأقوى في الشرق الأوسط” على الظهور بهذا الشكل الانهزامي
– حزب الله أثبت أن هناك عربًا من نوع آخر
اسحاق شامير – رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق
المصدر: مجلة فلسطين المسلمة – العدد 6 / حزيران 2000، ص: 46