.

أخطر مما تتوقعون!.. بقلم: بقلم: أ. د.بثينة شعبان

لا يعلم المرء أي موضوع يتناول في خضمّ أحداث استراتيجية تطول مصير البشرية، في الوقت الذي يكرّس نفسه الإعلام الغربي كعادته لحملات تضليل، إذا ما نجحت يمكن أن تحرف الإنسانية عن مسارها، وتسبب لها أضراراً من المستحيل درؤها أو حتى التخفيف من آثارها في المستقبل المنظور، وقد يكون أهمّ ما في الأمر هو أن نبحث …

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى