في مقر السفارة الإيرانية في دمشق، جمع لقاء بين كل من قادة وممثلي فصائل المقاومة الفلسطينية والسفير الإيراني لدى سورية الدكتور حسين اكبري، حيث ركز اللقاء على اللحمة بين جميع مكونات محور المقاومة والمصير المشترك.
وركز الحاضرون في الاجتماع على الهدف المشترك للمحور، وهو تحرير كامل فلسطين من البحر إلى النهر وزوال الكيان الصهيوني. وأكد المشاركون أن العدوان الإجرامي على المبنى القنصلي للسفار الإيرانية في دمشق، يصيب كل أركان المحور وليس فقط الجمهورية الاسلامية في إيران.
وعبر القادة الفلسطينييون عن فخرهم واعتزازهم بالشهداء والرد الإيراني المباشر على عدوان الكيان الصهيوني بأن ما قبل 14 نيسان ليس كما بعدها.
