الشيعة ولبنان في دائرة الخطر، الامريكي لا يريد الحلول، والفرنسي افهم انه لا امل بتلاقي الحزب والمعارضة المسيحية، والازمة تجاوزت الانتاخبات الرئاسية.

زر الذهاب إلى الأعلى