قبل بداية الأزمة على سورية بأشهر، كان سماحة العلامة المجاهد اية الله الشيخ عفيف النابلسي رضوان الله عليه، يستشعر أن هناك خطرا على سورية قلب العروبة، من أجل استهداف المقاومة وإنهاء القضية الفلسطينية.
فكان لسماحته هذا التصريح الذي يبقى عربون وفاء ومحبة بينه وبين سورية، القيادة والشعب والتاريخ والحاضر والمستقبل والجغرافيا.
حيث قال رضوان الله عليه :
سورية صمام الأمان
سورية مفتاح الخلاص
سورية هي دولة المواجهة والممانعة وقلعة الصمود العربي الإسلامي.