اشار رئيس الهيئة التنفيذية لحركة أمل الحاج مصطفى الفوعاني الى ان حركة امل كانت من اول التنظيمات التي شكلت خلية طوارئ منذ بدء الحرب على غزة والاعتداءات على الاراضي اللبنانية، وهي تتابع ملف النازحين وكل ما من شأنه دعم الصمود والتحدي.
كلام الفوعاني جاء خلال لقاء مع كوادر حركة أمل في افريقيا عبر المنصة الالكترونية بحضور رئيس مكتب العلاقات الخارجية والمغتربين علي حايك، خيث أشار الى أننا لسنا صندوق بريد لاحد، كما اننا لا نعطي ضمانات للعدو الاسرائيلي ونحن على جهوزية تامة في عملنا المقاومة اذا اراد العدو الاسرائيلي توسيع عدوانيته على لبنان.
ولفت الى ان قيادة المقاومة في الداخل الفلسطيني مرتاحة على وضعها الميداني، وحاضنتها الشعبية، بالمقابل فان العدو الإسرائيلي وضع شروطا تعجيزية وهو لم يستطع تحقيق ايا منها ، وهو لم يقم باي شيء سوى المجازر.وهذا دليل هزيمته وعجزه
ولفت الى ان “الاغتراب هو خير سند للبنان وهم اساس في دعم صمود الوطن والنهوض به برغم كل الازمات الاقتصادي
