في تصريح للرئيس العماد ميشال سليمان حول قضية باسكال سليمان:
جاء فيه: “حالة الفوضى المتأتية من انهيار المؤسسات والفراغ الدستوري وفقدان سيادة الدولة والحروب العبثية تجعل من الصعب الاجابة عن الاسئلة المتعلقة بخطف مسؤول حزبي معتدل وخلوق مثل الاخ باسكال سليمان من عقر داره .
ولماذا خطف ؟ من خطفه ؟ ومن هو القادر على ذلك ؟ من يسعى لاشعال الفتنة ؟ من المستفيد من الفتنة ؟
بعد هذا الليل الاسود يبقى الامل كبيراً واكيداً بكشف مكانه واعادته سالماً حتى يبقى للامل مكان لدى المواطنين.
الثقة ما زالت موجودة بالاجهزة الامنية التي لا ولن تنقصها الجرأة والشجاعة للتحرك واعادة الاب الى عائلته حفاظاً على السلم الاهلي ونبذ الفتنة.