
عزاؤنا لصاحب الزمان والأمة الإسلامية وقائدها السيد الخامنئي والشعب الإيراني الشقيق والعزيز الذي نشاركه هذا المصاب الأليم باستشهاد الرئيس السيد ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان والوفد المرافق
يحزن القلب لمثل هؤلاء الشهداء المخلصون في حركتهم ودفاعهم عن الحق ومقارعتهم للظلم تغمدهم ألله بواسع رحمته ولا نقول إلا ما يرضي الرب
أعظم الله أجورنا واجوركم.
د. فدوى عبدالساتر