نفى حزب الله ضلوعه في الهجوم على قرية مجدل شمس شمال إسرائيل في الجولان المحتل. وفي بيان صادر عن الحزب في لبنان، قال: “تنفي المقاومة الإسلامية في لبنان نفياً قاطعاً الادعاءات التي أوردتها بعض وسائل إعلام العدو ومنصات إعلامية مختلفة عن استهداف مجدل شمس، وتؤكد أن لا علاقة للمقاومة الاسلامية بالحادث على الإطلاق، وتنفي نفياً قاطعاً كل الادعاءات الكاذبة بهذا الخصوص”. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، عن سقوط قتلى في بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل، بعد إطلاق حزب الله لصواريخ، وفق قولها. وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلي ارتفاع حصيلة قتلى سقوط الصاروخ على مجدل شمس إلى 11 والمصابين إلى 24 بينهم 6 بحالة خطرة.
وقد اكد الكثير من الغربيين المتابعين لسير العمليات العسكرية في جنوب لبنان شمال فلسطين، ان مسير المعارك التي يقودها حزب الله طيلة الاشهر العشرة اكدت بان حزب الله يتجنب المدنيين بنسبة 99% وحتى الاعلام الاسرائيلي نفسه كان يستغل اسلوب حزب الله العسكري ويحرض المستوطنيين سكان الشمال على العودة الى قراهم تحت مقولة ان حزب الله لن يستهدف المدنيين.
وهناك تصريح لمسؤول امريكي الى موقع “أكسيوس” اكد في مضممونه ان لا علاقة لحزب الله، وما كد يحصل هو ما كانت تخشاه ادارة بايدن التي كانت دائما تتوقع ان يستغل نتنياهو اي عمل او افتعال اي عمل من اجل شن حرب كبرى على لبنان.
نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ “إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن قلقة جدًا من أن يؤدي هجوم مجدل شمس لحرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله”. وأشار مسؤول أميركي إلى أنّ “الهجوم على مجدل شمس قد يكون الشرارة التي كنا نخشاها، ونحاول تجنبها منذ 10 أشهر”، كاشفًا أنقل موقع “أكسيوس” عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ “إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن قلقة جدًا من أن يؤدي هجوم مجدل شمس لحرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله”. وأشار مسؤول أميركي إلى أنّ “الهجوم على مجدل شمس قد يكون الشرارة التي كنا نخشاها، ونحاول تجنبها منذ 10 أشهر”، كاشفًا أنّ “مسؤولين في حزب الله أبلغوا الأمم المتحدة أنّ الحادث في مجدل شمس كان نتيجة سقوط صاروخ إسرائيلي اعتراضي مضاد للصواريخ على ملعب لكرة القدم”.نّ “مسؤولين في حزب الله أبلغوا الأمم المتحدة أنّ الحادث في مجدل شمس كان نتيجة سقوط صاروخ إسرائيلي اعتراضي مضاد للصواريخ على ملعب لكرة القدم”.