كل الأنظار تتطلع الآن إلى خلاص المفقودين من أطفال ونساء تحت الأنقاض في المعيصرة. ربي، ما ذنب هؤلاء الأبرياء لكي ينالوا هذا العقاب الجماعي؟ لنحتكم جميعا كأبناء منطقة واحدة إلى منطق الجيرة الطيبة والعمل على بلسمة الجراح والصلاة بالترحم على الأرواح.
مقالات ذات صلة
ابي رميا في كلمته في الجمعية البرلمانية الفرنكوفونية: لدعم موقف لبنان الداعي الى العودة السريعة للنازحين السوريين الى بلادهم
أبريل 26, 2024
بعد متابعة النائب ابي رميا قامت وزارة الأشغال العامة والنقل، بالكشف على الأعمال العالقة في بلدتي لحفد
يوليو 12, 2024