توعد الرئيس السوري بشار الأسد الأحد باستخدام “القوة” للقضاء على “الإرهاب”، وفق ما أوردت الرئاسة، فيما باتت مدينة حلب، ثاني كبرى مدن البلاد خارج سيطرة قواته، في إطار هجوم مباغت تشنه فصائل جهادية ومعارضة، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.بحسب “فرانس برس”.
وقال الأسد خلال تلقيه اتصالا من مسؤول أبخازي، وفق ما نشر حساب الرئاسة على تلغرام، “الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها أيا كان داعموه ورعاته”.