اقوى واحدث الأسلحة في عالمنا العربي والإسلامي هو لحماية الأنظمة وقمع الشعوب ..
والسلاح الذي يواجه العدو المحتل و يدافع عن الوطن والشعب وهو قيمة اضافية يريدون “نزعه” !!
(يا أمة ضحكت من جهلها الأمم)
وليعلم الجميع وخاصة المعارض والموالي أن سحب السلاح تعني تكرار مجزرة صبرا وشاتيلا ولكن هذه المرة في الجنوب والضاحية والبقاع ومناطق أخرى.. لذلك فإن السلاح في هذه المرحلة الدقيقة والقابلة للتغيير الإيجابي “القريب” ضرورة وطنية وشرعية وانسانية بل بالعكس يجب التزود بالأحدث وهذا انطلاقا من وجود عدو سفاح يتلذذ بقتل الشعب الأعزل و التدمير الممنهج وما نعيشه الآن أمام خيارين ننتصر أو ننتصر وسننتصر بإذن الله. ولتنذكر كلمة أجدادنا بأن الأرض تقاتل مع أهلها ونحن أهل هذه الأرض والصهيوني ليس إلا محتل ويخوض حروب وجود ورغم غطرسته لن يكون له وجود .
بقلم جميل ضاهر
المقال يعبر عن رأي الكاتب وليس رأي الموقع، شكرا على المتابعة.
