السياسية

أبرز ماجاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

مانشيت الصحف

ليوم الثلاثاء٢٢نيسان ٢٠٢٥

لبنان: اعتقال «المجموعة الأم» لمطلقي الصواريخ

الشرق الأوسط:بيروت: محمد شقير-

رجحت مصادر أمنية لبنانية لـ«الشرق الأوسط»، أن تكون المجموعة المسلحة التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش اللبناني الأحد هي «المجموعة الأم» لتلك التي كانت قد أوقفتها سابقاً والتي اعترف أفرادها (تردد أنهم فلسطينيون ولبنانيون) بأنهم هم مَن نفّذوا عمليتَي إطلاق صواريخ في اتجاه إسرائيل في مارس (آذار) الماضي؛ الأولى من المنطقة بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون بقضاء النبطية، والأخرى من قعقعية الجسر بالقضاء نفسه، وقد اعترضتها إسرائيل قبل سقوطها في مستعمرتَي المطلة وكريات شمونة بالجليل الأعلى.

وأعلن الجيش اللبناني، أول من أمس، ضبط عدد من الصواريخ ومنصات الإطلاق المخصصة لها، و«توقيف عدة أشخاص» في جنوب لبنان.

وقالت المصادر الأمنية إن التحقيقات جارية من فريق التحقيق في المديرية بإشراف القضاء المختص.

ولم تستبعد المصادر أن تكون المجموعة التي أُوقفت هي «المجموعة الأُمّ»، خصوصاً أن كمية الصواريخ التي صودرت، ومعها المنصات المخصصة لإطلاقها، أشبه بخزان أُعدّ لتزويد المجموعات باحتياجاتها وهي تتحضر لتوجيه الصواريخ نحو إسرائيل.

وفي المواقف، عد رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري ما تقوم به إسرائيل من غارات واستهدافات «محاولة مكشوفة للتشويش على الالتزام الجدي للبنان الذي نفّذ ما هو مطلوب منه لجهة تطبيق بنود وقف إطلاق النار، في وقت تُمعن فيه إسرائيل باستباحة سيادة لبنان واللبنانيين وقرارات الشرعية الدولية».

الشرق الأوسط

الأمن السوري يعتقل قياديين فلسطينين اثنين في العاصمة دمشق

دمشق: «الشرق الأوسط»

كشفت مصادر فلسطينية في دمشق عن اعتقال قوات الأمن السورية ليل الأحد/الاثنين القيادي الفلسطيني خالد خالد، مسؤول حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية.وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن «القوات الأمنية السورية اعتقلت مسؤول حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في سوريا خالد خالد ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية أبو علي ياسر في العاصمة دمشق».

وأكدت المصادر أن اعتقال خالد جاء بعد أقل من 48 ساعة من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى دمشق ولقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكشفت المصادر عن حركة كبيرة من قيادات الفلسطينية وعربية في داخل سوريا وخارجها للأفراج عن القيادي الفلسطيني.

حركة الجهاد الإسلامي من الفصائل الفلسطينية التي لم تغادر سوريا بعد سقوط النظام السابق باعتبارها لم تكن تقف الى جانب النظام وتقاتل معه مثل بعض الفصائل التي غادرت البلاد.

وتعرضت مقرات عديدة لحركة الجهاد الإسلامي في العاصمة دمشق لقصف إسرائيلي عدة مرات وكان اخرها في 13 من شهر مارس (آذار) الماضي حين تعرض منزل أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة لقصف صاروخي إسرائيلي في حي دمر شمال العاصمة دمشق .

وهذه أول مرة يتم فيها اعتقال قيادي فلسطيني في سوريا حيث يتواجد على الساحة السورية أكثر من 13 فصيلا فلسطينيا البعض منهم غادر دمشق، وأبرزهم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة. وتملك بعض الفصائل الفلسطينية وحدات عسكرية إضافة إلى جيش التحرير الفلسطيني ولهم قواعد عسكرية في العاصمة دمشق وريفها.

الشرق الأوسط

بري: مصير قانون بلدية بيروت يتقرر في هذا التاريخ

بعض ما جاء في مانشيت النهار:

اليوم تعود الحركة إلى طبيعتها بعد عطلة الفصح، فيما لا تزال معالم التصعيد الإسرائيلي الميداني في الجنوب وترددات ملف السلاح في الداخل تتعالى وتطغى حتى على الاستعدادات الأخيرة الجارية للشروع في جولات الانتخابات البلدية التي ستنطلق في جولتها الأولى في الرابع من أيار المقبل من محافظة جبل لبنان.

ومع ذلك، لا تبدي الأوساط المعنية رسمياً وشعبياً، أي قلق على المسار المرتقب لإنجاز هذه الانتخابات في جولاتها الأربع المقررة بل يبدو أن ثمة اطمئناناً واسعاً وارتياحاً لإجرائها بلا أي مشكلات أمنية او لوجستية بحيث أعدت لها كل الاستعدادات الضرورية لكي تشكل طليعة ناجحة لإنجازات العهد والحكومة في إنجاز الاستحقاقات الديموقراطية بلا عراقيل وبقدر عال من التجرد والشفافية كما يؤكد المعنيون.

وفي هذا السياق، أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ”النهار” أمس انه ينتظر حصيلة مناقشات اقتراحات القوانين المعجلة المكررة حيال اجراء تعديلات على أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلقة ببلدية بيروت.

وأضاف: “سنتناول كل الاقتراحات في الجلسة العامة يومي الخميس والجمعة المقبلين والقرار النهائي يعود لمجلس النواب”، وأوضح أنه “يميل إلى اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين وأنه مع حصر المناصفة فقط في بيروت وهي عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية”.

أما في ملف التطورات الجنوبية، فأجرى الرئيس بري إتصالاً هاتفياً بقائد الجيش العماد رودولف هيكل إطلع منه على وقائع الإعتداءات الإسرائيلية، وأيضا مقدماً التعازي بشهداء الجيش الذين سقطوا في بلدة بريقع كما بالشهداء المدنيين.

وأكد رئيس المجلس “بأن ما قامت به إسرائيل أمس الأول وطيلة الأسابيع الماضية هو محاولة مكشوفة للتشويش على الالتزام الجدي للبنان الذي نفذ ما هو مطلوب منه لجهة تطبيق بنود وقف إطلاق النار، في وقت تمعن فيه إسرائيل بإستباحة سيادة لبنان واللبنانيين وقرارات الشرعية الدولية”.

النهار

رئيس الجمهورية مستمر في الحوار مع حزب الله

الأنباء الكويتية:

في معلومات خاصة بـ «الأنباء» ان رئيس الجمهورية العماد جوزف عون مستمر في الحوار مع «حزب الله» عبر الرئيس نبيه بري بشكل رئيسي، وصولا إلى فتح قنوات تواصل مباشرة عبر موفدين بينهم نواب.

ولا يتردد الرئيس وفريقه الأمني وفي طليعته قائد الجيش العماد رودولف هيكل، في الفصل التام بين معالجة ملف نزع السلاح، ومطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل ودفعها إلى التزام بنود اتفاق وقف إطلاق النار، ووقف اعتداءاتها المستمرة على لبنان، والتي يصح وصفها بـ «الحرب المفتوحة» بوتيرة تصاعدية.

الأنباء الكويتية

بعد كشف “خلية إطلاق الصواريخ”… ثقة دولية بمهنية وصدق الدولة في عملها

الأنباء الكويتية:

قالت مصادر مطلعة لـ«الأنباء»: «ان كشف الخلية التي كانت تعد لإطلاق الصواريخ مجددا من لبنان، يعطي ثقة دولية بمهنية وصدق الدولة في عملها والتزامها بالتعهدات التي أعلنت عنها .

وأضافت المصادر ان «تتبع حركة الجهات التي تحاول توجيه رسائل عبر الصواريخ من لبنان بعيدا من الإعلام، أدى إلى منع تكرار ذلك مرة ثالثة والقبض على الخلية التي تحاول اختراق الأمن الوطني.

الا أن بيان الجيش لم يكشف رسميا تحديد المكان والجهة المخططة.

بل أعطى إشارة واضحة من خلال المساحة الجغرافية الواسعة بين صيدا والزهراني.وجاء تسريب اسم الجهة المسؤولة وهي حركة «حماس»، بعدما كانت تبلغت قبل أكثر من أسبوع من الأجهزة المعنية، ان لبنان لن يقبل بتوجيه رسائل من أرضه ردا على العدوان الإسرائيلي على غزة».

في المقابل، رأت المصادر «ان إسرائيل وسعت من عدوانها في محاولة أيضا لتوجيه رسائل معاكسة في أكثر من اتجاه، وسط تطورات إقليمية متسارعة».

وقالت: «تحاول الحكومة اللبنانية إبعاد أي تبعيات لما يحدث في الإقليم عن الساحة اللبنانية، من خلال التمسك بكل بنود ومقتضيات اتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701، على رغم التضحيات التي يقدمها الجيش في التعامل مع السلاح ومخلفات العدوان.

وآخره ما قدمه من شهداء في الأيام الأخيرة، سواء في منطقة صور أو في النبطية خلال الساعات الماضية».

الأنباء الكويتية

عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 22 نيسان 2025

النهار:

إجماع لبناني على البابا السند والملتزم التاريخي بري: مصير قانون بلدية بيروت يتقرر الخميس

الشرق الأوسط السعودية:

رحيل فرنسيس… البابا المدافع عن المهمّشين والمهاجرين أُصيب بجلطة دماغية… و«مجمع الكرادلة» يستعد لانتخاب خلف له

الأنباء الكويتية:

الرئيس يعود البطريرك الراعي.. وناشط نيابي لـ «الأنباء»: الوضع الداخلي غير صحي الحوار مستمر لنزع السلاح والأجهزة الأمنية أبلغت «حماس» عدم قبول توجيه رسائل أمنية من لبنان

زر الذهاب إلى الأعلى