السياسية

أبرز ماجاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

مانشيت الصحف ليوم الأحد 15حزيران2025

الشرق الأوسط السعودية: إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ تجاه إسرائيل… التفاصيل

طهران: الشرق الأوسط-

أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل، وفق ما أفاد فجر اليوم (الأحد) التلفزيون الإيراني الرسمي، بينما يتبادل الطرفان الهجمات لليوم الثالث توالياً.

وقال التلفزيون الإيراني: «موجة جديدة من عملية الوعد الصادق 3 بدأت قبل دقائق».من جهة أخرى، حذر الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم، من أن «وابلاً جديداً من الصواريخ الإيرانية يتجه نحو إسرائيل».

وكان قد حذر الإسرائيليين في وقت سابق بضرورة البقاء بالقرب من الملاجئ مع قيام تل أبيب وطهران بشن هجمات متزامنة تستهدف بعضهما البعض.

كما أكدت الشرطة الإسرائيلية تلقيهاا تقارير عن سقوط صواريخ وشظايا على تجمع سكني بمنطقة تل أبيب مما تسبب في أضرار ولكن دون إصابات.

الشرق الأوسط

لأنه لا أموال من الخارج للإعمار.. المؤسسات المتضررة ترفع الصوت والرئيس عون متفهم

الأنباء الكويتية:بيروت ـ بولين فاضل

قناعة انتهى اليها العارفون بكواليس اللقاءات والاتصالات الرسمية مع المسؤولين الدوليين، وهي أنه لا مؤتمرات في الأفق القريب للدول المانحة لإعادة إعمار ما هدمته إسرائيل في حربها على لبنان (20 سبتمبر ـ 27 نوفمبر 2024)، ولا قروض من البنك الدولي للبنى التحتية المدمرة، فيما الدولة اللبنانية، وكما يعلم الجميع، لا تملك من القدرات ما يكفي لتغطية خسائر الحرب وإعادة الإعمار.

ولكن في الوقت الضائع والأفق المبهم، ثمة رأي يقول إن ثمة ما يمكن أن تفعله الدولة لوضع حجر ولو صغيرا في مسار ورشة الألف ميل، أو بمعنى آخر يمكن تعبيد الطريق قبل أن يعطي الخارج الضوء الأخضر لعملية الإعمار.

من هذا المنطلق، كان رفع للصوت من قبل وفد من جمعية تجار بيروت خلال لقائه في قصر بعبدا الرئيس جوزف عون، حيث وضع الوفد مطالبه في عهدته، ومنها ما يتعلق بأضرار المؤسسات التجارية جراء الحرب والتعويض عليها.

وقال أحد المشاركين في اللقاء لـ«الأنباء»: «تمويل إعادة الإعمار غير متوافر لأسباب خارجة عن إرادة اللبنانيين.

ولكن في الحد الأدنى يمكن الذهاب إلى قوانين وتشريعات تعفي أصحاب المؤسسات المتضررة من الضرائب والرسوم البلدية التي يترتب عليهم دفعها للحصول من البلديات المعنية على المستندات التي توثق أضرار مؤسساتهم إلى حين جهوزية التعويضات المالية».

وأكد أن «الرئيس عون كان متفهما ومتجاوبا جدا، وطلب من فريقه الاقتصادي التواصل مع الوفد لمتابعة المطالب».

ولا تقتصر المطالب على إعفاء المتضررين من الرسوم البلدية، بل تتعداها إلى دعوة الحكومة بشكل ملح للطلب من الهيئة العليا للإغاثة إجراء كشف أو مسح ميداني هندسي للأضرار في بيروت وضاحيتها وفي البقاع، بعدما أنجز مسح أضرار الجنوب.

كما ثمة مطالبة بإجراءات تصحيحية في القطاع المصرفي تتيح للمؤسسات التي لها أموال عالقة في المصارف أن تستخدم جزءا من هذه الأموال للترميم، فضلا عن اقتراح بإنشاء الدولة صندوقا ينطلق من 100 مليون دولار ويكون مفتوحا لتبرعات المغتربين وسواهم من أجل الإعمار.

ولأن باب الرزق لا يحتمل الإغلاق، ثمة من عمد على نفقته الخاصة إلى ترميم مؤسسته التجارية، مع علمه أن هذا الباب قد يتصدع ثانية وثالثة بفعل اعتداءات إسرائيل، إلا أن قدر اللبناني أن يبحث في كل مرة عن أي نافذة تحمل في ذاتها عبورا إلى الحياة وعبرا عنها.

الأنباء الكويتية

بويز لـ “الديار”: “إسرائيل” هاجمت إيران لإلغاء “مفاوضات النووي وحلّ الدولتين”

الديار:فادي عيد-

يكشف وزير الخارجية الأسبق فارس بويز عن أهداف غير معلنة للهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي يحاول من خلالها بنيامين نتنياهو “تكريس نفسه كبطل تاريخي إسرائيلي ثبّت وجود الدولة اليهودية على المدى الطويل وألغى المخاطر التي تهددها”.

ويعزو الوزير السابق بويز في حديث لـ “الديار”، أسباب هذا الهجوم إلى “مشاكل قضائية وسياسية يعانيها نتنياهو، وتتعلق بوضع حكومته”.

من هنا، يرى بويز أن “نتنياهو يسعى إلى تحقيق 3 أهداف منها استراتيجي ومنها تكتيكي، والاستراتيجة منها هي، أولا ضرب إيران بما يحقق سقوط آخر قوة تساهم أو تدعم رفض التطبيع، لأن مشروعه هو فرض التطبيع بالشروط الإسرائيلية واستكمال التطبيع الحاصل في المنطقة بفرضه على لبنان وسورية والعراق واليمن”.

أما الهدف الاستراتيجي وفق بويز، فهو “إلغاء المشروع النووي الإيراني وإعادة إيران مئة سنة إلى الوراء في هذا المشروع، فيما الهدف الثالث، هو إلغاء إيران كقوة داعمة لأي قوة إقليمية تواجه التطبيع، بمعنى إلغاء القدرة الإيرانية وما يسمّى بأذرعها أو حلفائها في أي مكان في لبنان أو في اليمن أو في العراق أو حتى في فلسطين، وبعدما ضرب نتنياهو فلسطين لإلغاء مشروع حلّ الدولتين، وبعدما ضرب المقاومة في لبنان كعنصر ممانع في مشروعه، وبعدما ضرب سورية وأشعل الفتن الدرزية والكردية والعلوية، يسعى الآن إلى تدمير المرضع الأساسي لكل هذه القوى وهي إيران”.

وعن الأهداف التكتيكية، فيقول بويز: “هي ضرب المفاوضات الأميركية – الإيرانية، لأن ما يزعج إسرائيل كثيرا، ليست الحروب والنزاعات، إنما الحلول، لذلك كلما ظهر حلّ تقوم بضربه، ولنتذكر العام 1982 عندما بدأ العالم يعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي للفلسطينيين، إذ قامت إسرائيل باجتياح لبنان وطردت منظمة التحرير إلى تونس لإنهائها، كذلك عندما بدأت أوروبا تطرح الاعتراف بالسلطة الفلسطينية منذ نحو 10 سنوات وذلك كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني، أغتيل ياسر عرفات، واليوم مع بدء الكلام عن حل الدولتين في فلسطين، كان الرد بتدمير غزة تدميرا لا مجال ربما لإعادة تكوينها”.

ولذلك، يعتبر بويز أن هدف إسرائيل هو “تدمير أي تفاوض أميركي – إيراني، وقد حاول الرئيس دونالد ترامب، ولا أدري إن كان حاول بصدق او بمناورة، التفاهم مع إيران ولم يخف نتيناهو يوما استياءه من المفاوضات، لذلك حاول استباقها بضرب إيران كي يلغي أي تفاهم محتمل”.

وردا على سؤال يتوقع بويز أن “تواصل إسرائيل الحرب حتى إسقاط النظام الإيراني، لأن الهدف الإسرائيلي بعد العقوبات والضغوطات الاقتصادية لإضعاف النظام، هو الإطاحة به من الداخل، على اعتبار انه سيفقد فعلا قوته الخارجية أو القومية التي يحتمي بها مقابل مشاكله الاقتصادية الداخلية، فتتحقق كل الأهداف الاستراتيجية المذكورة”.

وفي ما يتعلق بلبنان، يحذر بويز من أن “انتصار نتيناهو سيمّكنه من فرض شروط تطبيع قد تكون فعلا صعبة لا بل مستحيلة على لبنان، لأن التطبيع بحد ذاته لا يعني شيئا إنما شروطه هي التي تعني كل شيء، فإذا كانت لا تؤمن سيادة لبنان أو عودة الأراضي المحتلة، فإن التركيبة اللبنانية، غير العادية، لن تتقبلها، لذلك فإن انتصار نتنياهو على طهران انتصارا ساحقا، إذا حصل، سيجعل من منطقة الشرق الأوسط برمتها مستسلمة لاسرائيل بكل شروطها وهذا يشمل لبنان وسوريا والعراق واليمن وغيرها”.

أمّا التحذير الثاني، فيقول بويز إن “فوز إسرائيل سيغير بالمعادلة السياسية الداخلية، بمعنى أن إيران التي كانت تغذي وتدعم حلفاءها، لن تتمكن من الاستمرار في ذلك ما يعني تغييرا كبيرا في موازين القوى والواقع”.

ويخلص بويز إلى الإشارة إلى خطورة “الخرق الاستخباراتي الإسرائيلي الهائل الذي كان ظهر في لبنان ويظهر في إيران، إذ إن المسيّرات الإسرائيلية تحركت من الأراضي الإيرانية وهذا الخرق لا سابقة له في كل حروب العالم، وبالتالي، فإن التفوق التكنولوجي الكبير يطرح سؤالا حول ما إذا كان ترامب كان فعلا يناور على إيران بالمفاوضات من أجل طمأنتها وتحضير الضربة الإسرائيلية أم كان صادقا ويحاول التوصل إلى اتفاق، وهذا ما سيكشفه التاريخ”.

الديار

لبنان وأيام الحرب..في قلب التوجس أمنياً واقتصادياً

كتبت صحيفة النهار تقول:

في اليوم الثاني للحرب الإسرائيلية على ايران بدأ السؤال البديهي الذي شغل الشرق الأوسط والعالم هو أين حدود الحرب والى متى يمكن ان تستمر واي نتائج استراتيجية لها في ظل التفوق العسكري الاستراتيجي الواضح لإسرائيل على ايران ؟والواقع ان مجريات اليوم الثاني اختلفت عن اليوم الأول لجهة تظهير معالم حرب متبادلة الضربات في الأعماق والأهداف في كل من إسرائيل وايران بحيث لم يعد الهجوم الإسرائيلي وحده محتلا المشهد في ظل تكثيف نسبي للرد الصاروخي الإيراني .

ومع ذلك فان ميزان القوى في الحرب ظل جانحا بقوة إسرائيليا وان تكن ايران غادرت لحظات الصدمة الأولى علما ان وسائل إعلام أميركية وغربية بدأت تتحدث عن معالم انهيار في البنى الأمنية الاستراتيجية الإيرانية عكسها تراكم هائل في الخسائر التي تلحق ببناها العسكرية والنووية والبشرية تحت وطأة الهجوم المتدحرج االاسرائيلي .

وسط هذه المعطيات المتسارعة ظل المشهد في لبنان ساكنا وحذرا إلى أقصى الحدود بل ازدادات وتيرة التوجس من تداعيات احتمال ان تطول الحرب على مختلف الصعد الأمنية والاقتصادية ولا سيما لجهة الخشية الكبيرة المتسعة على ضرب موسم الاصطياف فيما بدأت تظهر سريعا معالم ازمة شل حركة الطيران المدنية في معظم بلدان المنطقة والمحيط .

ولكن الهاجس الأساسي بقي وسيبقى ملازما لايام الحرب لجهة تحييد لبنان عن التداعيات العسكرية والميدانية للحرب من خلال امتناع “حزب الله ” عن أي تورط ميداني علما ان اليوم الثاني من الحدث رسخ الاقتناع الغالب بان الحزب يصعب عليه جدا التورط ان لأسباب استراتيجية تتشكل في ايران نفسها وتنعكس على انعدام او شلل التواصل بين طهران وأذرعها في المنطقة وان على صعيد حسابات الحزب اللبنانية التي باتت الحاجز الأقوى امام تورطه .

وسط ذلك جرى رصد قيام إسرائيل بحشد عسكري كبير على الحدود مع لبنان وسوريا، بالتزامن مع شنّها غارات جوية على أهداف داخل إيران.

وذكرت وسائل إعلام عبرية أنه جرت تعبئة ألوية الاحتياط في الجيش الإسرائيلي في الشمال، ونشر كتائب على طول حدود لبنان وسوريا.

ووفقا لتقييم الوضع، تم خلال الـ24 ساعة الماضية، حشد مقر الفرقة 146 واللواء الاحتياط “القبضة الحديدية” (205) و “العتزيوني” (6)، والتي ستكون بمثابة احتياطي لسيناريوهات مختلفة في الساحة الشمالية.بالإضافة إلى ذلك، تم تجنيد ونشر عدة كتائب احتياط .

وفي غضون ذلك أفيد ان رئيس الجمهورية العماد جوزف عون تلقى اتصالا هاتفيا مساء امس من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تم خلاله البحث في التطورات المتسارعة بعد تصاعد المواجهات الإيرانية الاسرائيلية.

وأكد الرئيس ماكرون للرئيس عون وقوف بلاده إلى جانب لبنان في هذه المرحلة الدقيقة ودعمها لسيادته والمحافظة على الامن والاستقرار فيه.

وشكر الرئيس عون نظيره الفرنسي على موقفه مؤكدا على استمرار التشاور والتنسيق لمواكبة المستجدات.

وكان الرئيس عون ترأس قبل ظهر امس في قصر بعبدا، اجتماعا حضره وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى ووزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار ووزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني، وقائد الجيش العماد رودولف هيكل والمدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء رائد عبدالله والمدير العام للامن العام اللواء حسن شقير والمدير العام لأمن الدولة اللواء ادغار لاوندوس ونائبه العميد مرشد الحاج سليمان، ومدير المخابرات في الجيش العميد طوني قهوجي ورئيس شعبة المعلومات العميد محمود قبرصلي، ورئيس مكتب شؤون المعلومات في الامن العام العميد جوني الصيصا، والمستشار العسكري والأمني لرئيس الجمهورية العميد انطوان منصور.

وتم خلال الاجتماع عرض الأوضاع في ضوء التطورات الامنية التي نتجت عن المواجهات العسكرية بين الجمهورية الاسلامية الايرانية واسرائيل، والإجراءات الواجب اتخاذها لمواكبة تداعيات هذه المواجهات على الصعيد الامني، وكذلك ما يتصل بحركة الملاحة الجوية عبر مطار رفيق الحريري الدولي.

وفي ضوء التقارير المتوافرة لدى الأجهزة الامنية “تم اتخاذ عدد من الاجراءات للمحافظة على الاستقرار في البلاد وتأمين سلامة الطيران المدني والحركة الجوية”.

وشدد الرئيس عون على اهمية الجهوزية الامنية والإدارية لمتابعة الموقف من جوانبه كافة، لاسيما لجهة المحافظة على الاستقرار والامن في البلاد.

وتقرر إبقاء الاجتماعات مفتوحة لتقييم التطورات تباعاً.

اما في انعكاسات الحرب فأكد وزير الأشغال فايز رسامني أن لا قرار بإعادة إغلاق مطار بيروت إلا في حال حدوث أمر غير متوقع.

وأعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية، استئناف تشغيل جميع رحلاتها المغادرة من بيروت والمجدولة بعد الساعة الواحدة من بعد ظهر امس السبت، والتي ستعود بعد الساعة الثانية من بعد ظهرالسبت.

وشهد المطار بعد ظهر امس زحمة وحركة خانقة.

وحضر وزير الأشغال للإشراف ومتابعة الإجراءات للتخفيف من الزحمة وتسهيل الحركة .

على صعيد المواقف من التطورات اعلن سينودس أساقفة الكنيسة المارونية بعد دورته العادية في بكركي ان “الآباء يتابعون باهتمام كبير تسارع الأحداث السياسية والديبلوماسية في الشرق الأوسط وما يمكن ان تنعكس تأثيراتها على لبنان.

ويجدون في الدعم الدولي للبنان ولحكومته فرصة، لا يمكن أن تتكرر ولا يجب أن تضيع، بل ينبغي أن يستفيد منها أركانُ الحكم، وعلى رأسهم فخامةرئيس الجمهورية، ويتخذوا خطوات جريئة وحازمة وحاسمة ينتظرها جميع اللبنانيين على صعيد تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية” .

وأضاف “يلفت الآباء انتباه السياسيين والأحزاب والكتل النيابية الى الأهمية القصوى المعلّقة على متابعة تنفيذ وثيقة اتفاق الوفاق الوطني وسدّ الثغرات في ما نُفّذ منها استنسابيًا.

وهذا يحتاج برأيهم الى إطلاق مسيرة وطنية لتنقية الذاكرة، كان من المفترض أن تحصل بين اللبنانيين بعد اتفاق الطائف لتضع حدًا نهائيًا للحرب.

لهذا أعلنوا في حزيران من السنة الماضية عن تأليف لجنة أسقفية تعمل على تهيئة الأجواء ووضع خطة عمل وآلية التنفيذ والتواصل مع جميع الأطراف اللبنانيين”.

النهار

عناوين الصحف ليوم الأحد 15حزيران2025

الديار:

التصعيد المتدحرج بين ايران و«اسرائيل» ينذر بحرب مفتوحة وانفجارات اقليميةالرد الصاروخي الايراني يزلزل تل ابيب… والهجوم «الاسرائيلي» لم يحقق أهدافه بتدمير البنية النوويةالتعيينات المالية غير محسومة في مجلس الوزراء وقلق من زيارة الموفد الاميركي

الشرق الأوسط:

8 قتلى وأكثر من 130 جريحاً جراء الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل فقدان 35 شخصاً في بلدة بات يام جنوبي تل أبيب

الأنباء الكويتية:

اجتماع أمني في بعبدا برئاسة عون لمتابعة مجريات الأحداثحذر لبناني ومتابعة للتطورات الراهنة.. وتوقّع إقرار جزء من التشكيلات الديبلوماسية والتعيينات

النهار:

لبنان وأيام الحرب .. في قلب التوجس امنياً واقتصادياًالواقع ان مجريات اليوم الثاني اختلفت عن اليوم الأول لجهة تظهير معالم حرب متبادلة الضربات في الأعماق والأهداف في كل من إسرائيل وايران

زر الذهاب إلى الأعلى