السياسية

أبرز ماجاء في مقالات صحف اليوم

مانشيت الصحف ليوم الأحد 16تشرين الثاني2025

النهار:أسبوع مفصلي للازمة الانتخابية و”الاطلالة السعودية”… لبنان يواجه القضم الإسرائيلي الجديد بشكوى عاجلة

النهار:

يحمل الأسبوع الطالع مؤشرات وتطورات بارزة ان لجهة تبين الوجهة التي سيسلكها مأزق تعديل قانون الانتخابات وحسم إشكالية تصويت المغتربين التي باتت تشكل اللغم الجاهز للانفجار باستحقاق الانتخابات النيابية كلا ، وان لجهة بلورة المقاربة الأميركية للملف اللبناني بعدما تبدل القائم على متابعة هذا الملف بوصول السفير الأميركي الجديد اللبناني الأصل ميشال عيسى ايذانًا لتسلمه مهماته غدا الاثنين .

كما ان التحركات الديبلوماسية ستتخذ زخما إضافيا مع توقع وصول الموفد السعودي محمد بن فرحان إلى بيروت في الساعات المقبلة . 

ولكن ذلك لم يحجب الأنظار عن التطورات الميدانية المقلقة في الجنوب التي ترجمت بطلب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون  من وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي تكليف بعثة لبنان الدائمة لدى الامم المتحدة، رفع شكوى عاجلة إلى مجلس الامن الدولي ضد اسرائيل لاقدامها على بناء جدار إسمنتي على الحدود اللبنانية الجنوبية يتخطى الخط الأزرق الذي تم رسمه بعد الانسحاب الإسرائيلي في العام ٢٠٠٠.

وطلب الرئيس عون إرفاق الشكوى بالتقارير التي صدرت عن الامم المتحدة التي تدحض النفي الإسرائيلي لبناء الجدار، وتؤكد أن الجدار الخرساني الذي اقامه الجيش الاسرائيلي أدى إلى منع السكان الجنوبيين من الوصول إلى مساحة تفوق 4 آلاف متر مربع من الأراضي اللبنانية.

واشارت رئاسة الجمهورية، إلى أن التقارير الدولية تؤكد التقارير أن قوة “اليونيفيل” أبلغت إسرائيل بوجوب ازالة الجدار لاسيما، وان استمرار وجود اسرائيل في الأراضي اللبنانية وأعمال البناء التي تجريها هناك يشكلان انتهاكاً لقرار مجلس الامن الرقم 1701 ولسيادة لبنان وسلامة أراضيه.ولا يقف الأمر على الاستحقاقات الديبلوماسية والسياسية بل ان ثمة حدثا اقتصاديا سيجذب الاهتمامات أيضا في الأسبوع الطالع وهو انعقاد مؤتمر الاستثمار في بيروت يوم الثلثاء المقبل بمشاركة سعودية لقيت ترحيبا لبنانيا واسعا عقب إعلان المملكة العربية السعودية نيتها لتسهيل معوقات الصادرات اللبنانية إلى المملكة الذي رأى فيه معظم المعنيين رسالة أولية إيجابية من السعودية للمضي في دفع لبنان نحو انجاز الإصلاحات وتحقيق خطة حصر السلاح في يد الدولة .

وعشية انعقاد مؤتمر -Beirut One” الثقة المستعادة”، الهادف الى إعادة تحفيز الاستثمار في الاقتصاد اللبناني، رأى وزير الإقتصاد والتجارة عامر البساط ان  المؤتمر دلالة على نوع من النجاح، موضحاً ان التواجد في المؤتمر صحي جدًا وهناك مبادرة من السعوديين للتواجد فيه وهذه بداية طريق وأمر إيجابي جدًا”.

وقال : “الطريقة التي نفكر فيها من خلال المؤتمر هي كسر الجمود والإنقطاع وإعادة ربط لبنان إقتصاديًا بمحيطه العربي ومغتربيه وأشقائنا العرب ونريد خلق سردية جديدة عن هذا البلد”.

واضاف: “هناك تحوّلات وتغييرات وضبط للمرافىء وهذه الأمور ترسل اشارات ان الطريق الصحيح بدأ”.

وتتزامن الاستعدادات للمؤتمر مع إجراءات مالية جديدة شرع فيها مصرف لبنان لتشديد الرقابة على التحويلات المالية خارج المصارف .

وفي هذا الصدد تحدثت معلومات عن ان “حزب الله” تبلّغ من المعنيين عن إجراءات مالية جديدة للبنان ومن ضمنها “القرض الحسن”.

وقالت إن “المعاملات المصرفية وآلات سحب الأموال التابعة للقرض الحسن ستتوقف في لبنان”.

وأشارت إلى أن “عمل القرض الحسن كجمعية في لبنان سيقتصر على إيداع الذهب والحصول على أموال مقابلها فقط”.

وأكدت أن “الإجراءات اللبنانية الجديدة ستمنع التبادلات المالية بين المودعين والقرض الحسن التابع لحزب الله”.

اذ ان بري الذي جزم “ان الانتخابات النيابية ستحصل في موعدها ولا تأجيل او تمديد” انبرى لانتقاد الحكومة وقال : “حذرت من رمي كرة النار إلى المجلس النيابي. لا أدري لماذا ألفًت الحكومة لجنتين ولم تلتزم بأي قرار صادر عنهما ، ورمت هذه الكرة الى المجلس النيابي وحتى الآن لم استلم أي شيء من الحكومة ، والبعض مستعجل عن غير حق ويريد مني أن أحل الأزمة المتصلة بقانون الانتخابات وأنا لم استلم المشروع بعد”.

وأشار إلى “أن البعض ومنذ أكثر من 12 سنة يعمل تحريضاً في الولايات المتحدة الأميركية لفرض عقوبات ضدي، ماشي الحال “واشار الى “ان لا مبرر على الإطلاق ألا يكون موقف اللبنانيين موحداً حول ما قامت وتقوم به إسرائيل وما تضمره للبنان واللبنانيين”.

وقال: “أعطوني وحدةً، عندها لا خوف على لبنان مهما كانت التحديات من أي جهة أتت”.

وحول الانفتاح السعودي والعربي تجاه لبنان قال بري: “لبنان هو بلد كل العرب ويدنا دائما كانت ولا تزال ممدودة لكل الأشقاء العرب وعلاقتي مع المملكة العربية السعودية لم تنقطع في يوم من الأيام”.

وأكد “أن لا خوف من فتنة داخلية على الإطلاق”.

وحول ما يقال عن قيام حزب الله بإعادة بناء نفسه وترتيب أوضاعه أجاب بري : “من الطبيعي جداً لأي حزب أو تنظيم أو مكون سياسي أن يعيد بناء نفسه وترتيب أوضاعه الداخلية والتنظيمية بين فترة وأخرى، ومع كل تحدٍ فمن حق حزب الله أن يقوم بذلك خاصة بعد العدوان الإسرائيلي أما المزاعم عن تهريب السلاح من البحر أو البر أو الجو هي مزاعم كاذبة ولا صحة لها.

ووصف الأزمة الراهنة التي يمر بها لبنان بأنها “الأخطر التي يواجهها شخصيا وكذلك هي الأخطر في تاريخ لبنان”. قائلا:  “لا خلاص ولا مناص امامنا إلا الوحدة ثم الوحدة ثم الوحدة”.  

وليس بعيدا من موقف بري كتب الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، عبر حسابه على “أكس”: “الوفود السيادية التي تزور واشنطن مهمتها التشكيك والتحريض متجاهلين العدوان اليومي. فهل طالبوا بزيادة معاشات الجيش والأمن الداخلي مع تحديث آلياته؟ وهل يدركون أهمية تسوية المحكومين الإسلاميين السوريين الذين ترفض السلطة تسليمهم؟ وماذا عن وضع السجون المكتظة وحالات المرض والانتحار؟”.

وفي التحركات السياسية الأخرى تابع رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل جولاته على المناطق وحط امس في البقاع الشمالي فزار بعلبك ودورس وشليفا  ومما قال في كلمات القاها : اذا بقي التيار مقفلاً على نفسه ينتهي واذا انفتح ولو خسر بعض الناس يغتني بمن هم في الخارج ويغتنون فيه، وهذا أيضاً ينطبق على جوهر قضية التيار ولبنان الذي لا نقبل بتقسيمه، فمن يستغني عنكم هنا ليكتفي بجبل لبنان يكون لا يفهم ما هو  لبنان.

وتابع: “لا نأتي الى هنا لنزايد على المقاومة ونتنكر لشهدائها بل لنقول اننا نريد الدولة ولبنان الذي هو ملجأنا، يجب ان نعرف ان سوريا تغيرت وفيها نظام جديد، والبقاع ليس فقط ليدافع عن نفسه بل عن لبنان فعندما يسقط البقاع يسقط كل لبنان، ويجب أن نبقى بكرامتنا وبمحبتنا للآخر ولو اختلفنا معه.

وختم باسيل بالقول: نقرأ الواقع ونتعايش معه ولكن لا نقوم بأخطاء مصيرية تقضي على وجودنا وعلى ١٠٤٥٢ كلم ولهذا البقاع يعنينا بكامله.

النهار

الديار:الانفتاح السعودي

بعض ما جاء في مانشيت الديار:

وفيما يترقّب لبنان بقلق وتركيز بالغين الزيارة المرتقبة لولي العهد السعودي إلى واشنطن، باعتبارها محطة مفصلية قد تعيد خلط الأوراق الإقليمية ، وتترك آثاراً مباشرة على الساحة اللبنانية، استمرت الاتصالات على اكثر من صعيد داخلي وخارجي، للوقوف على خلفيات مستجدات الموقف السعودي الذي استجد خلال الساعات الماضية، وموجة «التهليل» الذي رافقته.

مصادر ديبلوماسية عربية وصفت مقاربة الرياض، بالتحول العملي الناتج من اداء الأجهزة اللبنانية في ملف مكافحة المخدرات وعمليات التهريب نحو الخليج، بما فيها تفكيك شبكات مرتبطة بتهريب الكبتاغون، في اطار تفعيل التنسيق الأمني مع الرياض، ما أعاد وضع لبنان على خريطة الثقة الجزئية بعد سنوات من الفتور، متوقفة عند نقطتين اساسييتين: أولاً الرغبة في اختبار مدى التزام السلطة اللبنانية بتثبيت خطوات جدية على الأرض، وثانيا الاستعداد المشروط لإعادة فتح قنوات التواصل الاقتصادي، ولو ضمن حدود حذرة، والأهم أن المملكة تظهر استعدادا للتجاوب حين تبدي بيروت جدية في الملفات التي تؤثر مباشرا في أمن الخليج.

لكن الإيجابية السعودية، رغم أهميتها، تشير المصادر لا تعني عودة كاملة إلى ما قبل الأزمة، فالرياض تنتظر مسارا مستداما، لا خطوة ظرفية، مراقبة في الوقت نفسه الوضع السياسي والأمني، خصوصاً في ضوء التوتر الحدودي والضغوط الأميركية، كاشفة في هذا الاطار ان الخطوات السعودية التي يحكى عنها، ايا كان حجمها وحدودها، لن تبصر النور قبل زيارة ولي العهد الى واشنطن، وبيانه الموقف الاميركي الجدي من بيروت.

الديار

الأنباء الكويتية:الأحزاب والتيارات اللبنانية تعد لمواجهة انتخابية في الداخل بعيداً عن «الانتشار»

الأنباء الكويتية:

في خطوة تلاقي شكوى رئيس الجمهورية العماد جوزف عون من لبنانيين يحرضون على بلادهم في واشنطن، كتب الرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط على منصة «أكس»: «الوفود السيادية التي تزور واشنطن مهمتها التشكيك والتحريض، متجاهلين العدوان اليومي. فهل طالبوا بزيادة معاشات الجيش والأمن الداخلي مع تحديث آلياته؟ وهل يدركون أهمية تسوية المحكومين الإسلاميين السوريين التي ترفض السلطة تسليمهم وماذا عن وضع السجون المكتظة وحالات المرض والانتحار؟».

وفي الشأن الانتخابي، ذكرت وزارة الخارجية والمغتربين أن عدد الذين تسجلوا للاقتراع في الخارج تخطى الـ 51 ألف شخص، من دون أن يعني ذلك حسم تصويت هؤلاء في أمكنة إقامتهم الخارجية من عدمها، ذلك ان القانون النافذ حاليا يتيح لهم انتخاب نواب الاغتراب، أو الحضور إلى لبنان للتصويت كل في دائرته.

وكان سجل تصويت أكثر من 270 ألف ناخب مغترب في دورة 2022، والتي شهدت تغييرا في المشهد النيابي في عدد من الدوائر. في حين يشير الرقم الحالي في عدد المسجلين، إلى عدم أخذ لبنانيي الانتشار اقتراعهم في الخارج على محمل الجد، في ضوء التأكد توازيا من عدم تطبيق الاقتراع لستة نواب للانتشار موزعين على القارات بحسب العرف الطائفي اللبناني المعروف بـ «6 و6 مكرر». ولم يعد سرا أن أحزابا وتيارات سياسية كبرى بدأت تعد لاستقدام مناصريها للمشاركة في الانتخابات، وتمضية أيام قليلة في ربوع الوطن، في ضوء معلومات عن رفض تأجيل الانتخابات من مايو إلى يونيو كحد أدنى، لإتاحة المجال للأسر المسجلة أولادها في المدارس، للحضور إلى البلاد بعد نهاية السنة الدراسية والدخول في عطلة الصيف.

الى ذلك، توقفت المصادر السياسية عند ارتفاع وتيرة التهديدات الإسرائيلية عبر وسائل الإعلام، التي تواصل يوميا بث السيناريوهات لتصعيد ميداني بأشكال مختلفة وأساليب عدة، وصولا إلى أن الاعتداءات أو الحرب قد تصل إلى العاصمة بيروت.

وقالت المصادر لـ «الأنباء» إن «الحرب على الحزب تخاض بطريقة مختلفة، وعلى خطين: مالي وسياسي. ففي الشق المالي هناك مطاردة لحركة وصول الأموال، ذلك انه بعد إقفال البوابة السورية بإسقاط النظام، ووقف تدفق الأموال بشكل مباشر بمنع الطيران الإيراني، فرضت رقابة لصيقة على القادمين وحركة البضائع من العراق ودول أخرى، اذ لفتت الأنظار في الفترة الأخيرة زيادة حركتها، وليس آخرا إرسال البضائع من بلدان مختلفة واستيفاء ثمنها في لبنان. وقد توجت هذه الخطة الهادفة تجفيف مصادر تمويل «الحزب» بمراقبة حركة الأموال والتصريح عن تحويل أي مبلغ يتجاوز الـ 1000 دولار عبر تعميم مصرف لبنان الأخير».

وتابعت: «في الشق السياسي، تكثفت حركة الموفدين بالدرجة الأولى من بوابة ان أي مدخل للحل يكون بحصرية السلاح بيد السلطة اللبنانية، ومن دون ذلك لا مساعدات واستثمارات ولا إعادة إعمار للقرى المهدمة. واذا كان الحزب قد تمكن من الحصول على بعض الأموال لتقديم مساعدات محدودة، فإنه لن يتمكن من الذهاب بعيدا في هذا المجال مع الإجراءات الجديدة التي اتخذت أخيرا، سواء على المستوى اللبناني الداخلي، أو عبر لوائح العقوبات الخارجية التي تشدد الخناق على أي تعاون في تحويل الأموال إلى لبنان».

في ميدانيات الجنوب، تحركت القوات الدولية «اليونيفيل» بمواجهة محاولة الجيش الإسرائيلي إقامة جدار على الحدود يقتطع نحو 4000 متر من الأرض اللبنانية، الأمر الذي يفرض تحركا مع الجهات الدولية المعنية لمنع أي اعتداء إضافي على «الخط الأزرق» الذي وضع بعد الانسحاب الاسرائيلي عام 2000.

وفي أحوال الطقس، غمرت المياه عددا من المرافق والشوارع خصوصا في أطراف العاصمة بيروت وضواحيها، على رغم إجراءات وجهود استباقية لوزارة الأشغال العامة والنقل، التي أسفرت عن «مشاكل أقل» جراء سقوط المطر المنتظر بعد فترة جفاف.

الأنباء

الشرق الأوسط السعودية:لبنان يرفع «القضم الإسرائيلي» إلى مجلس الأمن…ضيق المهل والخلافات السياسية يهددان الانتخابات البرلمانية

الشرق الأوسط السعودية:بيروت-

رفع لبنان، أمس، ملف القضم الإسرائيلي للأراضي اللبنانية إلى مجلس الأمن، حيث طلب الرئيس اللبناني جوزيف عون من وزير الخارجية يوسف رجي تكليف بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة رفع شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل، لإقدامها على بناء جدار إسمنتي على الحدود اللبنانية الجنوبية يتخطى الخط الأزرق.

‏وطلب عون إرفاق الشكوى بتقارير صدرت عن «اليونيفيل» تؤكد أن الجدار الخرساني الذي أقامه الجيش الإسرائيلي أدى إلى منع السكان الجنوبيين من الوصول إلى مساحة تفوق 4 آلاف متر مربع من الأراضي اللبنانية.

في غضون ذلك، احتدم الكباش بين القوى السياسية، على بُعد أيام من انتهاء مهلة تسجيل المغتربين للمشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة؛ ما يهدد إجراء الانتخابات في موعدها، مايو (أيار) المقبل.

الشرق الأوسط

الشرق الأوسط السعودية:الغزيون يواجهون «حرب الشتاء» بلا غطاء…ضغط أميركي لحل قضية «مقاتلي رفح» وبدء المرحلة الثانية

الشرق الأوسط السعودية:غزة-

فيما الاهتمام يتركز على «قوات الاستقرار» التي ستحضر في مجلس الأمن غداً، كان الغزيون يواجهون حرباً جديدةً مع الشتاء الذي ضربهم في الأيام الثلاثة الماضية من دون أن يكون فوق رؤوسهم سقف يحميهم، ما زاد من معاناتهم، لا سيما الذين يعيشون في الخيام التي غالبيتها باتت مهترئةً بعد عامين من النزوح والحرب التي دمرت منازلهم وحتى مراكز الإيواء، ولم تبقَ لهم سوى تلك الخيام التي غرقت بما فيها من ملابس وأمتعة ومقتنيات، وجرفتها مياه الأمطار

مئات الخيام، بل ربما الآلاف، وعلى مدار الأيام الثلاثة الماضية، غرقت بفعل الأمطار الغزيرة التي صاحبت المنخفض الجوي الذي سينحسر مساء اليوم، وهو أول منخفض جوي يضرب قطاع غزة مع بداية فصل الشتاء الذي يبدو أنه سيكون قاسياً هذا العام على نحو مليون و370 ألفاً من النازحين بمختلف مناطق القطاع.

من جهة أخرى، نسب تقرير أميركي لمصدرين إسرائيليين أن واشنطن تضغط على تل أبيب للتوصل إلى حل لقضية عناصر «حماس» المحاصرين في رفح للمضي قدماً نحو المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

الشرق الأوسط

عناوين الصحف ليوم الأحد 16تشرين الثاني 2025

النهار:

-أسبوع مفصلي للازمة الانتخابية و”الاطلالة السعودية”… لبنان يواجه القضم الإسرائيلي الجديد بشكوى عاجلة

الديار:

-الرياض تنتظر واشنطن لإكمال خطواتها الإيجابيّة باتجاه لبنان

-رسائل سياسيّة من <العيار الثقيل> أطلقتها عين التينة

الأنباء الكويتية:

-بري: لبنان بلد كل العرب وعلاقتي بالسعودية لم تنقطع يوماً…وصف الأزمة الراهنة بأنها «الأخطر التي يواجهها شخصياً والأخطر في تاريخ البلد»

-المجلس الشرعي الإسلامي يدعو إلى البت في مشروع قانون الانتخاب النيابي

-الأحزاب والتيارات اللبنانية تعد لمواجهة انتخابية في الداخل بعيداً عن «الانتشار»

الشرق الأوسط:

-لبنان يرفع «القضم الإسرائيلي» إلى مجلس الأمن…ضيق المهل والخلافات السياسية يهددان الانتخابات البرلمانية

-الغزيون يواجهون «حرب الشتاء» بلا غطاء…ضغط أميركي لحل قضية «مقاتلي رفح» وبدء المرحلة الثانية

زر الذهاب إلى الأعلى