غرّد الرئيس اللبناني السابق، العماد ميشال سليمان، مؤكداً أنّ المشهدية “الرائعة والاستثنائية” التي رافقت مختلف محطات زيارة البابا لاوون الرابع عشر من شأنها أن تشكّل شرارة تعيد اللبنانيين إلى التأمل في أهمية وطنهم، “وطن الرسالة”، وفي ضرورة الحفاظ على وحدة أبنائه والعمل على استعادة سيادة الدولة وحصر السلاح بيد مؤسساتها الأمنية.
واعتبر سليمان أنّ هذا المشهد الجامع يجدد الأمل في نفوس الشباب اللبناني، ويحفّزهم على التمسك ببلدهم والسعي إلى بناء مستقبل يليق بتضحياتهم وتطلعاتهم.