
مانشيت الصحف ليوم الخميس 25كانون الأول2025
الشرق الأوسط السعودية:عون: عودة سكان جنوب لبنان إلى ديارهم أولوية
الشرق الأوسط السعودية:بيروت-
شهد المشهد الرسمي اللبناني عشية الأعياد حركة سياسية ودبلوماسية لافتة، تمحورت حول ملف عودة الجنوبيين إلى قراهم وبلداتهم، واستمرار الدعم العربي لإعادة الإعمار، إلى جانب متابعة الملفات التشريعية والاقتصادية.
وفي هذا الإطار، أكّد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الجنوبيين تمثل أولوية وطنية، فيما ثمّن رئيس مجلس النواب نبيه برّي وقوف العراق إلى جانب لبنان واستعداده للمساهمة في إعادة إعمار ما خلّفته الاعتداءات الإسرائيلية.
وأعلنت الحكومة العراقية، برئاسة محمد شياع السوداني، عن استعدادها للمشاركة في جهود إعادة إعمار جنوب لبنان، في إطار توجه رسمي يهدف إلى دعم الاستقرار في المنطقة وتعزيز صمود السكان في مناطقهم المتضررة.
وجاء ذلك خلال زيارة رسمية قام بها وفد عراقي رفيع المستوى إلى العاصمة اللبنانية بيروت، ترأسه مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء احسان العوداي، حيث التقى الوفد بالرئيس اللبناني وعدد من المسؤولين الحكوميين، وبحث معهم سبل التعاون المشترك وآليات مساهمة العراق في عملية إعادة الإعمار، لا سيما في المناطق الجنوبية التي تعرضت لأضرار كبيرة خلال الفترة الماضية.
وأكّد عون، خلال استقباله الوفد العراقي، أن «عودة الجنوبيين إلى بلداتهم وقراهم هي الأولوية بالنسبة إلى لبنان، للمحافظة على كرامتهم ووضع حد لمعاناتهم المستمرة حتى اليوم».
ورأى عون أن المبادرة التي أعلنها رئيس الوزراء العراقي خلال القمة العربية التي انعقدت في بغداد في مايو (أيار) الماضي، بتخصيص مبلغ 20 مليون دولار لإعادة الإعمار في لبنان، «شكّلت منطلقاً لمساعدات عربية ودولية لإعمار ما هدمته الاعتداءات الإسرائيلية المتتالية على لبنان».
وشدّد على متانة العلاقات اللبنانية – العراقية، معتبراً أن «قواسم مشتركة عدة تجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي»، شاكراً ما قدّمه العراق من دعم للبنان وللشعب اللبناني منذ سنوات، ولا يزال.
شهد المشهد الرسمي اللبناني عشية الأعياد حركة سياسية ودبلوماسية لافتة، تمحورت حول ملف عودة الجنوبيين إلى قراهم وبلداتهم، واستمرار الدعم العربي لإعادة الإعمار، إلى جانب متابعة الملفات التشريعية والاقتصادية.
وفي هذا الإطار، أكّد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الجنوبيين تمثل أولوية وطنية، فيما ثمّن رئيس مجلس النواب نبيه برّي وقوف العراق إلى جانب لبنان واستعداده للمساهمة في إعادة إعمار ما خلّفته الاعتداءات الإسرائيلية.
وأعلنت الحكومة العراقية، برئاسة محمد شياع السوداني، عن استعدادها للمشاركة في جهود إعادة إعمار جنوب لبنان، في إطار توجه رسمي يهدف إلى دعم الاستقرار في المنطقة وتعزيز صمود السكان في مناطقهم المتضررة.
وجاء ذلك خلال زيارة رسمية قام بها وفد عراقي رفيع المستوى إلى العاصمة اللبنانية بيروت، ترأسه مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء احسان العوداي، حيث التقى الوفد بالرئيس اللبناني وعدد من المسؤولين الحكوميين، وبحث معهم سبل التعاون المشترك وآليات مساهمة العراق في عملية إعادة الإعمار، لا سيما في المناطق الجنوبية التي تعرضت لأضرار كبيرة خلال الفترة الماضية.
وأكّد عون، خلال استقباله الوفد العراقي، أن «عودة الجنوبيين إلى بلداتهم وقراهم هي الأولوية بالنسبة إلى لبنان، للمحافظة على كرامتهم ووضع حد لمعاناتهم المستمرة حتى اليوم».
ورأى عون أن المبادرة التي أعلنها رئيس الوزراء العراقي خلال القمة العربية التي انعقدت في بغداد في مايو (أيار) الماضي، بتخصيص مبلغ 20 مليون دولار لإعادة الإعمار في لبنان، «شكّلت منطلقاً لمساعدات عربية ودولية لإعمار ما هدمته الاعتداءات الإسرائيلية المتتالية على لبنان».
وشدّد على متانة العلاقات اللبنانية – العراقية، معتبراً أن «قواسم مشتركة عدة تجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي»، شاكراً ما قدّمه العراق من دعم للبنان وللشعب اللبناني منذ سنوات، ولا يزال.
وكان الموفد الشخصي لرئيس الوزراء العراقي، السيد حسان العوادي، قد نقل إلى الرئيس عون تحيات رئيس الوزراء العراقي، مؤكداً «استمرار الدعم العراقي للبنان وتأمين ما يحتاج إليه من مساعدات».
وقال إن زيارة الوفد «تهدف إلى إطلاع المسؤولين اللبنانيين على أن الحكومة العراقية ماضية في تنفيذ التزاماتها تجاه لبنان، ولا سيما تلك التي أعلن عنها في قمة بغداد، ًوأنه تقرر فتح مكتب في السفارة العراقية في بيروت لمتابعة تنفيذ هذه المساعدة، وتنظيم العلاقة مع الدولة اللبنانية ومؤسساتها، وتحديد الأولويات».
بريمن جهته، استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري الوفد العراقي، وتناول اللقاء تطورات الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة والعلاقات الثنائية، حيث حمّل الرئيس بري الوفد العراقي «شكر وتقدير الشعب اللبناني للعراق حكومة وشعباً على وقوفهم ودعمهم للبنان في مختلف الظروف، ولا سيما استعداد العراق للمساهمة في إعادة إعمار ما خلّفه العدوان الإسرائيلي».
البيان العراقي
من جانبه أكد الوفد العراقي، في بيان، أنه تقرر فتح مكتب خاص داخل السفارة العراقية في بيروت، يتولى مهمة متابعة تنفيذ مشاريع إعادة إعمار جنوب لبنان، والتنسيق المباشر مع الجهات اللبنانية المعنية، فضلاً عن العمل على تحديد الأولويات العاجلة وفق الاحتياجات الفعلية على الأرض.
وأشار البيان إلى أن «هذه الخطوة تنطلق من حرص العراق على الإسهام الفاعل في ترسيخ الاستقرار الإقليمي، ودعم الشعب اللبناني الشقيق، وتشجيع أهالي الجنوب على البقاء في أراضيهم وعدم النزوح، من خلال توفير مقومات العيش الكريم وإعادة تأهيل البنى التحتية والخدمات الأساسية».
مسؤولية أخوية
كما شدد الوفد على أن «الحكومة العراقية تنظر إلى عملية الإعمار بوصفها مسؤولية إنسانية وأخوية، وتأتي ضمن سياسة العراق الخارجية القائمة على تعزيز التعاون العربي، وتقديم الدعم للدول الشقيقة في أوقات الأزمات، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة».
ومن المقرر أن يبدأ المكتب العراقي في بيروت أعماله خلال الفترة القريبة المقبلة، تمهيدًا لوضع خطط تنفيذية تفصيلية، بالتعاون مع الجانب اللبناني، لـ«ضمان سرعة الإنجاز وفاعلية الدعم العراقي المقدم لجنوب لبنان».
الشرق الأوسط
الشرق الأوسط السعودية:الشيباني: العلاقات مع روسيا تدخل مرحلة جديدة
الشرق الأوسط السعودية:بيروت-
أفاد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، بأن العلاقات السورية – الروسية تدخل عهداً جديداً مبنياً على الاحترام المتبادل.
وقال الشيباني، خلال اجتماعه مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أمس، إن مناقشة العلاقة بين البلدين تجري بقدر أكبر من الصراحة والانفتاح، مشدداً على أن دمشق تتطلع إلى بناء علاقات متوازنة وهادئة مع جميع الدول.
والتقى الشيباني ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، الثلاثاء، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وتناول اللقاء سبل تطوير الشراكة العسكرية، بما يعزز القدرات الدفاعية للجيش السوري، ويواكب التطورات الحديثة في الصناعات العسكرية.
وأوردت «الوكالة العربية السورية للأنباء» أن الرئيس الروسي «جدّد موقف موسكو الرافض للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للأراضي السورية»، وأكّد رفضه «أي مشاريع تهدف إلى تقسيم سوريا».
الشرق الأوسط
الأنباء الكويتية:مصدر رسمي لـ «الأنباء»:إعداد الجيش خطة بسط سلطة الدولة شمال الليطاني…
الأنباء الكويتية:
قال مصدر رسمي لـ «الأنباء»: «إعداد الجيش خطة بسط سلطة الدولة شمال الليطاني يأخذ في الاعتبار عدة أمور لتجنب الصعوبات التي واجهته في الأشهر الأربعة الماضية خلال الانتشار جنوبا، والتي تكللت بالنجاح على رغم التحديات والتعطيل جراء الاحتلال الإسرائيلي.والثاني تجنب المواجهة مع «حزب الله» الذي أعلن رفضه تسليم السلاح، منطلقا من أن الاتفاق حول وقف إطلاق النار كان يتعلق حصرا بسحب السلاح في منطقة جنوب الليطاني، وانه قد تجاوب في هذا الأمر حتى النهاية، وأعلن انه لم يعد له أي وجود أمني أو عسكري في تلك المنطقة».
وأضاف المصدر: «هذا الأمر لا ينحصر في خطة الجيش وحدها، بل يتطلب اتصالات سياسية من الحكومة لترتيب الأوضاع وتأمين الغطاء السياسي الكافي لأي خطة تعمل على حصرية السلاح بيد الدولة، مع الأخذ في الاعتبار أن عدم التقدم في هذا المسار بشكل جدي وفعال، قد يعرض لبنان لتحديات وخطر من قبل إسرائيل المتربصة لضربه، وأنه لا بد من سحب الذرائع التي قد تستخدمها الغطاء الدولي من أجل القيام بإجراءات انتقامية.
الأنباء
النهار:لبنان يحيي الأعياد بمشهدين شديدي التناقض… البطريرك: نصلي لنجاح المفاوضات وحصر السلاح
النهار:
يظهر المشهد اللبناني مع حلول عيد الميلاد لدى الطوائف المسيحية بصورة تعاكس، بل تتحدى الواقع السياسي والأمني المتربص بمصير البلاد تحت وطأة التهديدات بعمليات حربية واسعة قد تقدم عليها إسرائيل في مطلع السنة الجديدة، أو تحت تأثير المخاوف من الاحتمالات التي يرتبها رفض “حزب الله” تسليم سلاحه، متى انتقلت خطة حصر السلاح التي يكاد الجيش اللبناني ينجز مرحلتها الأولى في جنوب الليطاني إلى شمال الليطاني وسائر المناطق اللبنانية الأخرى.
ذلك إن حيوية اللبنانيين ، مقيمين ومنتشرين، تعكسها حركة كثيفة وزحمة سير خانقة ووجود أعداد كبيرة من اللبنانيين الآتين من بلدان الخليج وأوروبا وأميركا وكندا لتمضية عطلة الأعياد مع عائلاتهم الأم.
ومع ذلك، فإن المشهد الضاج بالحيوية لا يحجب في العمق اقتراب الاختبار المقلق حيال المسار الذي سيتجه إليه لبنان بعد نهاية السنة التي تحفل باستحقاقات داهمة، إذ يكفي أن تقوم إسرائيل أمس بغارات جديدة على بلدات جنوبية لتذكير من لا يتذكر أن لبنان يعيش مفارقة “النصف سلم النصف حرب”.
من هنا اكتسبت رسالة الميلاد التي وجهها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي دلالات بارزة، خصوصاً مع موقفه العلني الداعم للمفاوضات بين لبنان وإسرائيل كما لإنجاز خطة حصرية السلاح.
وهو أشار في رسالته إلى “أننا ما زلنا نعيش فرح زيارة قداسة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان فنشكر قداسته على رسالة السلام التي حملها الى اللبنانيين مردداً: “السلام ممكن”، بوجه التهديدات بالحرب.
فما إن غادر لبنان ، حتى في اليوم التالي كانت الموافقة الأميركية والإسرائيلية على بدء المفاوصات الأمنية وتطبيق القرار 1701 وما يتصل به، بواسطة الميكانيزم برئاسة السفير سيمون كرم. إننا نصلي من أجل نجاح هذه المفاوضات وإبعاد شبح الحرب وتمكين الجيش اللبناني من جمع السلاح غير الشرعي وحصره بيد السلطة، لكي تبسط سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية. وأضاف الى جانب الهم الأمني، لا يمكننا أن نغفل الوجع الاجتماعي العميق.
العائلات تعاني في معيشتها ، في مدارس أولادها، في مستشفياتها، في تأمين أبسط مقومات الحياة.
الحقيقة المؤلمة أن المواطن اللبناني هو من يدفع الثمن. وحده بصبره وكرامته وتضحياته. هو الذي قام بالدولة حين غابت وحمل المؤسسات حين تهاوت وصمد حين انهار كل شيء. المواطن اللبناني هو البطل الصامت المناضل اليومي، المقاوم بالحياة، لا بالشعارات. لبنان اليوم لا يحتاج إلى إدارة أزمات متلاحقة، بل إلى رؤية وطنية شاملة، وإلى إرادة سياسية صادقة، تخرج البلاد من منطق الترقيع والانتظار، إلى منطق البناء والمسؤولية. المطلوب دولة حاضرة لا غائبة ، عادلة لا انتقائية، قوية بمؤسساتها لا بهشاشتها، دولة تحمى الإنسان بدل أن فر تتركه وحيداً في مواجهة مصيره.
نناشدكم، أيها المسؤولون السياسيون، أن تجعلوا من الإصلاح أولوية لا شعاراً، ومن الشفافية نهجاً لا استثناء، ومن العدالة قاعدة لا تنازلا.
الإصلاح الاقتصادي والمالي لم يعد خياراً، بل ضرورة وجودية… نناشدكم أن تضعوا الإنسان في صلب السياسات العامة… ونناشدكم بروح الميلاد، أن تختاروا المصالحة لا الانقسام، والحوار لا التعطيل والمصلحة العامة لا المصالح الضيقة. فالوطن لا يبنى بالغلبة ولا يدار بالخصومات الدائمة، بل بالتلاقي، وبالعمل المشترك، وبالقدرة على تقديم التنازلات المتبادلة من أجل لبنان”.
أما في المشهد السياسي الديبلوماسي، فأطل العراق مجدداً على لبنان من باب افتتاح مكتب خاص لمتابعة تنفيذ مساهمة جمهورية العراق في مشاريع إعادة إعمار لبنان في السفارة العراقية في بيروت.
وذكر مصدر في السفارة العراقية لوكالة الأنباء العراقية (واع)، أن “المكتب الجديد سيتولى مهام الإشراف والمتابعة الفنية والإدارية للمشاريع الممولة من الجانب العراقي، بهدف تسريع وتيرة الإنجاز والسرعة في التنفيذ”.
وكان رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، قد أعلن في وقت سابق تقديم مبلغ 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان.
وتزامن ذلك مع زيارة قام بها الموفد الشخصي لرئيس الوزراء العراقي السيد إحسان العوادي إلى الرؤساء الثلاثة جوزف عون و نبيه بري ونواف سلام ونقل خلالها تحيات الرئيس محمد شياع السوداني، مؤكداً استمرار الدعم العراقي للبنان وتأمين ما يحتاج اليه من مساعدات، وقال إن زيارته إلى لبنان هدفها إطلاع رئيس الجمهورية والمسؤولين اللبنانيين على أن الحكومة العراقية ماضية في تنفيذ التزاماتها تجاه لبنان، لا سيما تلك التي أعلن عنها رئيس الوزراء في قمة بغداد في شهر أيار الماضي للمساعدة في إعمار لبنان، وأنه تقرر فتح مكتب في السفارة العراقية في بيروت لمتابعة تنفيذ هذه المساعدة من خلال تنظيم العلاقة مع الدولة اللبنانية ومؤسساتها، وتحديد الأولويات انطلاقاً من حرص العراق على المساهمة في ترسيخ الاستقرار وتشجيع الجنوبيين على البقاء في أرضهم”.
ومع حلول عيدي الميلاد ورأس السنة، وقّع رئيس الجمهورية جوزف عون ظهر أمس مراسيم ترقية ضباط في الجيش وقوى الأمن الداخلي وأمن الدولة والأمن العام، إلى رتب أعلى وذلك ابتداء من 1 كانون الثاني 2026.
ووقّع المراسيم ، إضافة الى الرئيس عون، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وزير المالية ياسين جابر، وزير الدفاع ميششال منسى ووزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار. كما وقع رئيس الجمهورية مرسوم دعوة مجلس النواب إلى عقد استثنائي باتج بتاريخ 2006/1/2 ويختتم بتاريخ 1/3/2026 ضمناً.وحدد المرسوم برنامج اعمال هذا العقد الاستثنائي بما يلي:
-مشروع موازنة العام 2026.
-مشاريع القوانين المحالة إلى مجلس النواب والتي ستحال إليه.
-سائر مشاريع القوانين والاقتراحات والنصوص التي يقرر مكتب المجلس طرحها على المجلس.
ووقع المرسوم رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، ويأتي فتح المرسوم وسط اشتداد أزمة تعديل قانون الانتخاب الذي حال رئيس مجلس النواب دون إحالته على الهيئة العامة للمجلس متسبباً بخلاف خطير بات يهدد مصير الانتخابات. أما على الصعيد الميداني، فشن الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات إسرائيلية مستهدفاً بلدات زفتا تبنا والنميرية في جنوب لبنان .
أما بقاعاً، فحلق الطيران الحربي على علو منخفض في أجواء بعلبك.
وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة “إكس”: “أغار الجيش الاسرائيلي على عدة مواقع إطلاق تابعة الحزب الله في عدة مناطق بجنوب لبنان”.
وتابع : “خلال الغارة تم تدمير مبان عسكرية وبنى تحتية إضافية عمل منها عناصر من حزب الله في الفترة الأخيرة”.
أضاف: “يشكل وجود مواقع الإطلاق التي تم استهدافها خرقاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل الجيش الاسرائيلي العمل لإزالة أي تهديد على إسرائيل ومحاولات إعادة إعمار حزب الله”.
النهار
عناوين الصحف ليوم الخميس 25كانون الأول 2025
الأنباء الكويتية:
-الحكومة تبحث «الفجوة المالية» غداً.. وعياش لـ «الأنباء»: أموال الناس تبخَّرت
-مجلس النواب في سنة.. زخم تشريعي وتركيز على القوانين الإصلاحية
-النائب عدنان طرابلسي لـ «الأنباء»: الانقسام السياسي يتطلب حواراً وطنياً في القصر الجمهوري
الشرق الأوسط السعودية:
-عون: عودة سكان جنوب لبنان إلى ديارهم أولوية
-الشيباني: العلاقات مع روسيا تدخل مرحلة جديدة
-الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف عنصر بـ«حزب الله» في جنوب لبنان
النهار:
-لبنان يحيي الأعياد بمشهدين شديدي التناقض… البطريرك: نصلي لنجاح المفاوضات وحصر السلاح