السياسية

أبرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

تعزيزات عسكرية على جانبي الحدود اللبنانية ـــ السورية
اتصالات على أعلى المستويات للتهدئة
بيروت: «الشرق الأوسط»
تُبذل مساعٍ سياسية لتطويق الاشتباكات المتواصلة منذ أربعة أيام على الحدود اللبنانية – السورية في وقت دفع فيه الجيش اللبناني بتعزيزات إلى المنطقة بعد أوامر الرد على مصادر النيران.

وبينما قالت مصادر مطلعة إن هناك اتصالات على أعلى المستويات للتهدئة، أوضحت مصادر عسكرية لـ«الشرق الأوسط» أنه «لا يبدو أن هناك مؤشرات على وقف إطلاق النار، بل هناك قرار سوري بإفراغ القرى الحدودية التي يقطنها لبنانيون».

وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن الجيش اللبناني أرسل، أمس، تعزيزات عسكرية إلى منطقة «مشاريع القاع» بعد تعرضها لإطلاق نار من الجانب السوري في جوسيه، فيما أشارت معلومات إلى تسجيل تعزيزات عسكرية من الجهة السورية لمواصلة العمليات على الحدود مع لبنان.
الشرق الأوسط
الحكومة إلنى صياغة البيان الوزاري… ماذا عن بند حق لبنان في مقاومة الإحتلال؟
الأنباء الكويتية:
وبعد تشكيل الحكومة وصدور مراسيم تأليفها، تتجه الأنظار إلى اجتماعها الأول والمباشرة ببحث البيان الوزاري، والذي يتوقع ان تكون عناوين خطاب القسم لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون جوهر البرنامج الذي ستعتمده الحكومة كمنهج عمل للمرحلة المقبلة.

واستبعدت مصادر مطلعة لـ «الأنباء» ان يكون هناك «نقاش حول موضوع المقاومة، على اعتبار ان الجيش وأجهزة الدولة الأمنية والعسكرية ستتولى أمن الحدود، ومواجهة أي عدوان بالتعاون مع لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار وفقا للمعايير التي تم الاتفاق عليها في القرار 1701. وبالتالي، فإن أي نصوص تتعلق بوضع الحدود ستندرج في إطار هذا الواقع المستجد، بعد الاتفاق الذي تم التوصل اليه في 27 نوفمبر الماضي والذي أوقف الحرب».

وتوقعت المصادر «وضع البيان الوزاري وإقراره في مهلة قياسية، تمهيدا للتقدم إلى المجلس النيابي لطلب الثقة المضمونة للحكومة وبنسبة كبيرة من أصوات النواب.
الأنباء الكويتية
إسرائيل تحاول حرق المنازل التي لم يطالها الهدم في البلدات الحدودية
الأنباء الكويتية:
في الوضع الجنوبي، أدى التأكيد على الانسحاب الإسرائيلي في الموعد المحدد من قبل المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى حالة من الارتياح العام والحؤول دون الدخول في متاهات.

وأشارت مصادر متابعة إلى ان «إسرائيل تحاول خلال هذه الفترة المتبقية من احتلالها، التسبب بأكبر حجم من الدمار عبر إحراق المنازل التي لم يطالها الهدم في البلدات الحدودية التي لاتزال تحت سيطرتها، وهي ثماني بلدات كبرى، اضافة إلى عدد من القرى الصغيرة».
الأنباء الكويتية
كيف ستستعيد روسيا نفوذها في سورية
روسيا اليوم:عن رهان روسيا على السلطات الجديدة في سورية، كتب المحاضر في الجامعة المالية التابعة للحكومة الروسية، سيرغي ليبيديف، في “فزغلياد”:
إن الأساس في تعاون روسيا مع السلطات السورية الجديدة هو تطور هذه الأخيرة نحو حكومة متحضرة تتخلى عن الآراء المتطرفة وتسترشد بمبدأ سيادة القانون في صنع القرار. وإذا تحقق هذا الشرط، فإن فرص المناورات الدبلوماسية تصبح مفتوحة.

ورغم المبادرات الواضحة التي قدمها عدد من الدول الغربية، فإن الحكومة السورية الجديدة، المرتبطة ارتباطا وثيقًا بالتطرف الإسلامي، تحتاج إلى دعم دبلوماسي كبير. وهذا يفتح المجال لبناء علاقات مفيدة للطرفين، والتي ستسمح لروسيا بالاحتفاظ بقواعدها، وتسمح للحكومة السورية الجديدة بالحصول على الشرعية الدولية اللازمة، وربما إزالتها من القوائم السوداء الدولية.

ولا تحتاج دمشق إلى أقل من الشرعية والموارد اللازمة لإعادة بناء البلاد.

السلطات السورية، على ما يبدو، تدرس خيار استقطاب خبرات روسية، وهي بحاجة أيضًا إلى الوقود والمواد الخام. بالنسبة للكرملين، سيكون هذا الخيار هو الأسهل، لأنه سيسمح بإنفاق الحد الأدنى من العملة الصعبة.

وهناك خيار بسيط بالقدر نفسه يتمثل في إلغاء التزامات دمشق المالية. فوفقاً للبنك الدولي، دين روسيا يقارب 15% من إجمالي الديون السورية. ويبدو أن التنازل عن هذا الدين سيكون أكثر فائدة من محاولة تحصيله.

وهناك نقطة مهمة أخرى غالبا ما يتم نسيانها وهي أن كل حكومة تسعى جاهدة إلى أن الاستقلال جزئيا على الأقل. يمكن للمرء أن يتحدث بقدر ما يريد عن أن القيادة السورية الجديدة وكيلة لتركيا، ولكن من المستبعد أن ترفض دمشق تقليص اعتمادها على أنقرة. وللقيام بذلك، فإنها تحتاج إلى أكبر عدد ممكن من الشركاء الخارجيين ذوي الموارد.
روسيا اليوم

النهار:
-حكومة “النُخب” اللبنانية تحظى بغطاء دعم واسع… تحديات كبيرة سيادية وإصلاحية تنتظر الإقلاعة غداً
الأنباء الكويتية:
مشهد جامع لأركان الدولة في عيد القديس مارون قرّبهم من نبض الشارع.. وترقّب للبيان الوزاري
آمال على حكومة «الإنقاذ والإصلاح» والراعي يطالب بالانحياز إلى محور الحضارة.
الشرق الأوسط:
رفض إسلامي وعربي لتصريحات نتنياهو… والتزام سعودي بحل الدولتين
مراقبون عدُّوها «لصرف النظر عن جرائم الاحتلال ضد الفلسطينيين»

زر الذهاب إلى الأعلى