بمناسبة عيد الغدير، كل عام وأنتم بخير.
لنجعل هذا العيد أحد أجمل أيام احتفالاتنا. منذ 1400 سنة، عملنا جاهدين لجعل هذا اليوم عيدًا لكل المسلمين وللبشرية جمعاء، بعد الظلم ومحاولات طمس مكانة الإمام علي بن أبي طالب، عليه السلام.
اليوم، نشاهد كيف يتسابق المسلمون جميعًا لإحياء عيد الغدير. لنفخر ونعتز ونشكر علمائنا على حفاظهم على هذا النهج وحفظهم للإسلام الصحيح الذي ينظر إلى الناس على أنهم إخوة في الدين ونظير لبعضهم البعض في الخلق.
نعم كل الخيرين في الدنيا لا يمكنهم رفض الانتماء إلى مدرسة الإمام علي، صوت العدالة الإنسانية.
ناجي أمهز
